٢ الزمر: ٦٠، وانظر الكتاب ١/ ٧٧. ٣ من شواهد سيبويه ١/ ٧٧، على رفع "هلك واحد" ونصبه على جعل هلكه بدلًا من قيس، أو مبتدأ أو خبره فيما بعد. رثى الشاعر: قيس بن عاصم المنقري وكان سيد أهل الوبر من تميم, فيقول: كان لقومه وجيرته مأوًى وحرزًا، فلما هلك تهدم بنيانهم وذهب عزهم. وانظر: شرح المفصل لابن يعيش ٣/ ٦٥. ٤ من شواهد سيبويه ١/ ٧٨ على حمل الحلم على الضمير المنصوب بدلًا منه لاشتمال المعنى عليه، يخاطب عاذلته على إتلافه ماله، فيقول: ذريني من عذلك فإني لا أطيع أمرك، فالحلم وصحة التمييز والفعل يأمرني بإتلافه في اكتساب الحمد ولا أضيع، والبيت من قصيدة لعدي بن زيد العبادي. وانظر: الهمع ٢/ ١٧٢, والدرر اللوامع ٢/ ١٦٥, والمفصل لابن يعيش ٣/ ٦٥، ومعاني الفراء ٢/ ٧٣، وشواهد الألفية للعاملي ٣٤٥, وشرح شواهد ابن عقيل للجرجاوي/ ١٧٨.