٢ انظر الكتاب ٢/ ٩٩. ٣ الجملة في الكتاب ٢/ ١٠٠: "ولو سميت رجلا ببرة ثم كسرت لقلت: برى مثل ظلم, كما فعلوا به ذلك قبل التسمية لأنه قياس". ٤ لم يمثل ابن السراج لهذا النوع بمثال، وانظر الكتاب ٢/ ١٠٠ فإنه مفصل فيه. ٥ في الأصل: العجوز، وهو خطأ. ٦ من شواهد سيبويه ٢/ ١٠١ على جمع "أب" جمعًا سالمًا على "أبين" وهو جمع غريب؛ لأن حق التسليم أن يكون في الأسماء الأعلام والصفات على الفعل كمسلمين ومسلمات ونحوهما. وتمام البيت: فلما تبين أصواتنا ... بكين وفديننا بالأبينا وهو لزياد بن واصل, شاعر جاهلي, ومعناه: أنه يفخر بآباء قومه وبأماتهم من بني عامر وأنهم قد أبلوا في حروبهم. فلما عادوا إلى نسائهم وعرفن أصواتهم فدينهم لأجل بلائهم في الحروب. وانظر المقتضب ٢/ ١٧٤, والمخصص لابن سيده ١٣/ ١٧١, وأمالي ابن الشجري ٢/ ٣٧, والمفصل للزمخشري ١١٠, والمحتسب ١/ ١١٢, والخصائص ١/ ٣٤٦, وابن يعيش ٣/ ٣٧.