للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

نيتك ورغبتك إلى ربك١.

[٣٤٤٤] وأخرج ابن أبي حاتم من طريق زيد بن أسلم قال: إذا فرغت من الجهاد فتعبّد٢.

[٣٤٤٥] ومن طريق الحسن نحوه٣.


١ فتح الباري ٨/٧١٢.
أخرجه ابن المبارك في الزهد، ص ٤٠٣ به سندا ومتنا. وأخرجه ابن حجر في تغليق التعليق ٤/ ٣٧٢ ٠ ٣٧٣ بسنده إلى عثمان بن أبي شيبة، ثنا جرير، عن منصور، به. وزاد {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ} من دنياك. وذكره ابن كثير ٨/٤٥٥ عن مجاهد تعليقا. وذكره السيوطي في الدر المنثور ٨/٥٥٢ عنه نحوه، ونسبه إلى الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن نصر وابن أبي حاتم.
٢ فتح الباري ٨/٧١٢.
ذكره ابن كثير ٨/٤٥٥ عنه تعليقا، كما ذكره السيوطي في الدر المنثور ٨/٥٥٢ ونسبه إلى ابن أبي حاتم فقط. وأخرجه ابن جرير ٣٠/٢٣٧ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، فذكره. ولم يذكر "عن أبيه".
٣ فتح الباري ٨/٧١٢.
أخرجه ابن جرير ٣٠/٢٣٧ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة قال: قال الحسن في قوله: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ} ، فذكره. ولفظه "قال: أمره إذا فرغ من غزوه أن يجتهد في الدعاء والعبادة".

<<  <  ج: ص:  >  >>