أخرجه ابن جرير رقم١٧٣٤٣ حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا عبد الرحمن، قال: حدثنا سفيان، عن حبيب، به نحوه. ولفظه "ما زال إبراهيم يستغفر لأبيه حتى مات، فلما تبين له أنه عدوّ لله تبرأ منه". ٢ فتح الباري ٨/٥٠٠. أخرجه ابن جرير رقم١٧٣٤٥ حدثني الحارث، قال: حدثنا عبد العزيز، قال: حدثنا سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس. ولفظه "لم يزل إبراهيم يستغفر لأبيه حتى مات، فلما مات لم يستغفر له ". ٣ فتح الباري ٨/٥٠٠. أخرجه ابن جرير رقم١٧٣٤٦ حدثني المثنى، قال: حدثنا عبد الله، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، به. ٤ فتح الباري ٨/٥٠٠. أما أثر مجاهد فأخرجه ابن جرير الأرقام ١٧٣٤٧-١٧٣٥٠ من طرق عن مجاهد - نحوه. وأما أثر قتادة فأخرجه ابن جرير ١٧٣٥٤ حدثنا بشر، قال: حدثنا يزيد، قال: حدثنا سعيد، عن قتادة. ولفظه " {فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ} قال: لما مات على شركه تبرأ منه". وأما أثر عمرو بن دينار فأخرجه ابن جرير أيضا رقم١٧٣٥٢ حدثني المثنى، قال: حدثنا أبو حذيفة، قال: حدثنا شبل، عن عمرو بن دينار. ولفظه " {فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ} قال: موته وهو كافر ". ٥ هو عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي، روى عن سعيد بن جبير وغيره، وعنه حفص بن غياث وغيره. صدوق له أوهام. انظر ترجمته في: التهذيب ٦/٣٥٢، والتقريب ١/٥١٩. هذا وقد وقع في رواية الطبري مصحفا إلى "عبد الله بن سليمان".