٢ فتح الباري ٨/٣٨٧. أخرجه ابن جرير ١٤/١٣٤ من طرق عن الأسود بن قيس، عن عمرو بن سفيان، به مثله. ٣ أخرجه من حديث زهير بن معاوية، عن الأسود بن قيس، به. انظر: تغليق التعليق ٤/٢٣٧. ٤ فتح الباري ٨/٣٨٧. أخرجه ٢/٣٥٥ من طريق قبيصة بن عقبة، عن سفيان الثوري، عن الأسود بن فيس، به. قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٨/٢٩٧ من طريق البيهقي، به سنداً ومتناً. هذا وقد تصحّف "عمرو بن سفيان" إلى "عمرو بن سليم"، في المستدرك؛ فقد ذكر ابن حجر في التهذيب في ترجمة "عمرو بن سفيان" أن الحاكم أخرج هذا الحديث من رواية "عمرو بن سفيان" هذا. ٥ فتح الباري ٨/٣٨٧. أخرجه ابن جرير ١٤/١٣٥ حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا إسرائيل، عن أبي حصين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس - مثله. ٦ فتح الباري ٨/٣٨٧. أخرجه النسائي في "المجتنى" من السنن ٨/٢٩٥، رقم٥٥٧٧ - في تأويل قوله تعالى: {وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً} - وابن جرير ١٤/١٣٥ كلاهما من حديث سفيان، عن أبي حصين، عن سعيد بن جبير - مثله. وفي آخره "أن ذلك كان قبل تحريم الخمر". قال ابن حجر: وهو كذلك؛ لأن سورة النحل مكية.