وحديث: "يا رسول الله، أنهلك وفينا الصالحون" متفق عليه من حديث زينب بنت جحش: خ: (٤/ ٣١٤) (٩٢) كتاب الفتن (٤) باب قول النبي ﷺ: ويل للعرب من شر قد اقترب. رقم (٧٠٥٩) من طريق ابن عيينة، عن الزهرى، عن عروة، عن زينب بنت أم سلمة، عن أم حبيبة، عن زينب ابنة جحش به. م: (٤/ ٢٢٠٧) (٥٢) كتاب الفتن وأشراط الساعة رقم: (١/ ٢٨٨٠) عن ابن عيينة به. (٢) في المطبوعة والمخطوط: "عبد الله بن مسعود" وهو خطأ، وما أثبتناه من النسائي، مصدر المصنف ومن ابن حبان وكتب التخريج الأخرى المثبتة في الهامش. (٣) س: الكبرى (٣/ ١٧٥) كتاب العتق (٨) عتق ولد الزنا. عن محمود بن غيلان، عن أبي داود، عن شعبة به رقم: (٤٩١٤). وسالم هو ابن أبي الجعد. (٤) الإحسان: (٨/ ١٧٨) (١١) كتاب الزكاة (١١) باب ذكر الإخبار عن إباحة تعدد النعم للمُنْعِم على المنعم عليه. من طريق ابن مهدى عن شعبة به ولكن ليس فيه: "ولا ولد زنية". وأكبر الظن أنها سقطت منه؛ لأن ابن حبان أورده ليبين أن خبر أن ولد الزنية لا يدخل الجنة صحيح كما يتبين مما قبله. ثم بين أن الثورى رواه فقال: عن سالم، عن جابان، ولكن الثورى وشعبة هما حافظان "إلا أن الثورى كان أعلم بحديث أهل بلده من شعبه وأحفظ لها منه، ولا سيما حديث الأعمش، وإسحاق، ومنصور، فالخبر متصل عن سالم، عن جابان، فمرة روى كما قال شعبة وأخرى كما قال سفيان".