(لأمره صلى الله عليه وسلم بالكشف عن مؤتزر بني قريظة) انتهى.
قال مُقيدُه:
سكت عنه المخرج (٦/٢٠٦)
١٨٠١ - ولم يخرجه. وهو حديث صحيح، أخرجه الإمام أحمد في "المسند ": (٤/٣١٠، ٣٨٣) ، وأبو داود في " السنن ": (٤/٥٦١، رقم ٤٤٠٤، ٤٤٠٥) والترمذي في " الجامع ": (١٥٨٤) ، والنسائي في " المجتبي "(٦/١٥٥) وابن ماجه في " السنن "(رقم ٢٥٤١) والدارمي في " السنن "(٢/٢٢٣) والحميدي في " المسند "(٢/٣٩٤) وعبد الرزاق في " المصنف "(١٠/ ١٧٩) وابن أبي شيبة: (١٢/٣٨٤، ٥٣٩) وابن إسحاق في " السيرة "(٢/٢٤٤، مع ابن هشام) وابن سعد: (٢/٧٦ ـ ٧٧) وأبو عبيد في " الأموال "(٣٥٠) ، والحاكم:(٢/١٢٣) والبيهقي في " السنن الكبرى "(٦/٥٨) وآخرون غيرهم، من طرق عن عبد الملك بن عمير عن عطية القرظي بألفاظ متقاربة.
قال عطية: عرضت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قريظة فشكوا في فأمر بي النبي صلى الله عليه وسلم أن ينظروا إليّ هل أنبت بعد، فنظروا فلم يجدوني أنبتُّ فخلى عني وألحقني بالسبي.