يُنكر الاوربيون دور نسائنا فِي الْحَيَاة الاجتماعية
ان كثيرا من رجال الْفِكر والمجتمع فِي كثير من الْبلدَانِ لَا يستسيغون اعطاء الْمَرْأَة الْحُرِّيَّة الزَّائِدَة لتجول وتصول فِي النوادي والمجتمعات وليقوم الرجل وَهُوَ صَاحب العبقريات والاخترعات بِالْخدمَةِ المنزلية بَدَلا عَنْهَا وَيُقَال ان هَذَا الْوَضع سَائِر فِي أمريكا