(٢) والمعنى الزائد على رأس المال باطل أما رأس المال فلصاحبه بنص القرآن، انظر: شرح النووي ٨/ ٤٣٣. (٣) قيل: الكلمة هي: الأمر بالتسريح بالمعروف أو الإمساك بإحسان، وقيل: هي لا إله إلا الله، وقيل: الإيجاب والقبول، وقيل: هي قوله تعالى: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ}، سورة النساء، الآية: ٣. قال النووي: (وهذا هو الصحيح ويدخل فيه القبول والإيجاب) شرح النووي، ٨/ ٤٣٣، وشرح الأبي ٤/ ٢٥٦، وفتح الملك المعبود ٢/ ١٩. (٤) والمعنى لا يأذن لأحد من الرجال أو النساء تكرهون أن يدخل منازلكم، وليس = = المراد من ذلك الزنا؛ لأنه حرام سواء كرهه الزوج أو لم يكرهه؛ ولأن فيه الحد. شرح النووي ٨/ ٤٣٣، والأبي ٤/ ٢٥٧, وفتح الملك المعبود ٢/ ٢٠.