اللهُ أكْبَرُ كَبيرًا، اللهُ أكْبَرُ كَبيرًا، الله أكبر وأجل، اللهُ أكْبَرُ ولِلَّهِ الحَمْدُ.
كبر .. كبر ..
التكبير حمد لله على ما هداك، وشكر له على ما أعطاك:{وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}[البقرة: ٨٥].
اغتسلت، ولبست ثيابك الجديدة، وخرجت ماشيًا إلى مصلى العيد، مع إخوتك في الله وأهلك تكبرون الله في الطريق، ثم خرج الإِمام ليصلي بكم، فهل تعرف كيف تصلي صلاة العيد؟
(١) تكبر تكبيرة الإحرام.
(٢) تكبر سبع تكبيرات في الركعة الأولى قبل القراءة.
(٣) تكبر خمس تكبيرات في الركعة الثانية قبل القراءة.
وبعد تكبيرة رفعك من السجود.
(٤) تقول بين كل تكبيرتين من هذه التكبيرات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إِله إِلاَّ الله، والله أكبر.
لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ، وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَديرٌ.
ولم ترد أذكار معينة تقال بين التكبيرات، إلا أن المقصود أن تحمد الله جلا وتثني عليه، وتصلي على نبيه - صلى الله عليه وسلم -، وتدعو بما تشاء.