(٣) الحَمد لِلَّهِ الذِي سَلمَكَ أوِ الحَمدُ لِلَّهِ الذِي جَمَعَ الشمْلَ بكَ أو نحو ذلك قال الله عز وجل: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ}[إبراهيم: ٧].
(٤) الحَمْدُ لِلهِ الذي نَصَرَكَ وأعَزكَ وأكرَمَكَ.
(أخرجه أبو يعلي، وصححه ابن السني ني عمل اليوم والليلة: ٥٣٧) إذا كان عائدا من الحج، سل الله له القبول ثم قل:
فتش على القلب الضائع قبل الشروع في الذكر .. فحضور القلب أول منزل من منازل السير إلى الله، فإذا نزلته أنتقلت إلى باية المعنى، فإذا رحلت عنها أتحت بباب المناجاة، فإذا، دخلت كان أول إكرام طيف اليقظة فتح عين القلب، فإن لم تفعل فأنت مكانك لم ترحل ..
وكيف يطمع في دخول مكة من لم يرحل إلى البادية بعد!!!