إذا كان الله معك فمن عليك، ومن ذا الذي يستطيع ضرك؟!
والخلِيَفةُ في الأهلِ:
ولماذا أيضًا تقلق على أهلك ومالك الذين خففتهم وراءك، أنت استودعتهم في حفظ الله قبل أن تسافر، إنك لو تركت أقرب الناس إليك خليفة في أهلك يرعهم ويحفظهم فلن يكون أبداً في حفظه لهم كرعاية الله وحفظه؛ فتوكل على الله، الله كفيلك، فلا تقلق ولا تخف.