(٢) وفي الحاشية: المجان بالفتح، وتشديد الجيم: بلا بدل. (٣) كذا بالأصل، والصواب في الشطر الثاني: وَلَيْسَ الْكِبْرُ مِنْ شَكلِ المَهانة (٤) كذا بالأصل والأقرب أن يقال: تصنع كي يقال له أمين ... وما معنى التصنع للأمانة (٥) أي: الهازِيء. (٦) وفي الحاشية: الكهانة يعني كاهن، وجمع كهان وكهنة. (٧) وهي لأبي عبد الله محمد بن الحسن ابن الطوبي الكاتب صاحب ديوان الإنشاء، عالم بالرسائل، جامع للفضائل، أربى في النحو على نفطويه. وفي الطب على ابن ماسويه، وكلامه في نهاية الفصاحة، وشعره في غاية الملاحة. وله "مقامات" تزري "بمقامات البديع" وإخوانيات كأنها زهر الربيع، مع خط كالطرز المعلمة، والبرود المثمنة. وكان الشعر طوع عنانه، وخديم جنانه. انظر " الدرة الخطيرة في شعراء الجزيرة".