قال الرَّازي رحمه الله في مختار الصحاح (ص ٢١٨): «(عمَد) للشَّيْءِ: قصَد لهُ، أي: تعمَّد، وهو ضدُّ الخطأِ. و (عمَد) الشَّيءَ (فانعمَد) أي: أقامه بعِمادٍ يُعتمَدُ عليه، وبابهما ضرب». (٢) في أ: «أن» بفتح الهمزة، والمثبت من ب، ج، د، و، ز. قال محمد حجازي القلقشندي رحمه الله في استقصاء الأثر (٣٥/ ب): «(إن) شرطية». وقال الإتيوبي رحمه الله في إسعاف ذوي الوطر (١/ ٥٤): «(أن) يحتمل أن تكون مصدرية و (تُضِفْ) صِلَتُها منصوب؛ إلَّا أنَّه استعمله مجزوماً فحذف عين فعله للضرورة وهو مفعول اجتنب، ويحتمل أن تكون شرطية ومفعول اجتنب محذوف؛ أي: اجتنب الغلط، وجوابها دل عليه السابق». (٣) كالبيهقي والبغوي. شرح الناظم (٣/ ٩٠٥). (٤) ما يقع في المستخرجات من ألفاظٍ زائدةٍ على ما في الصَّحيح من تتمَّةٍ لمحذوفٍ، أو زيادة شرحٍ في حديثٍ أو نحو ذلك؛ فإنها محكوم بصحَّتِها. شرح الناظم (٣/ ٩٢١). (٥) في ز: «وكثرةُ» بالرّفع، والمثبت من أ، د. (٦) في ز: «وتبيينُ» بالرَّفع، وفي أ: بالنَّصب والجرِّ، والمثبت من د. (٧) في أ: «سماع» بالنّصب والجرّ معاً، والمثبت من ج، د. قال التَّرمَسيُّ رحمه الله في منهج ذوي النظر (ص ٣٤): «(أو) تبيين (سماعِ) راوٍ».