(٢) قال الحاكم في المستدرك عقب حديث (٣٠٢١): «ليعلمْ طالبُ هذا العلمِ: أنَّ تفسيرَ الصَّحابيِّ الذي شهد الوحيَ والتَّنزيلَ عند الشَّيْخَيْنِ حديثٌ مسندٌ». (٣) قال الحاكم في معرفة علوم الحديث (ص ٢٠): «فإنَّ الصَّحابيَّ الَّذِي شهد الوحيَ والتَّنزيلَ فأخبرَ عنْ آيةٍ مِنَ القُرآنِ أنَّها نزلت في كذا وكذا فإنَّه حديثٌ مسندٌ». (٤) أي: ما نسب الصحابيُّ فاعِلَه إلى الكفر أو العصيان؛ نحو قول عمَّار بن ياسر: «مَنْ صَامَ يَوْمَ الشَّكِّ فَقَدْ عَصَى أَبَا القَاسِمِ». انظر: شرح الناظم (ص ١٧١ - القسم الثاني)، ومنهج ذوي النظر (ص ٥٦). (٥) في د: «بهِ» بكسر الهاء، والمثبت من ج، ز. (٦) في نسخة على حواشي أ، ب، د، هـ، ز، جاء البيت هكذا: وهكذا «يرفعه» «ينميه» … «رواية» «يبلغ به» «يرويه» (٧) في ز: «مرسلْ» بسكون اللام، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و. (٨) وهو ماكان عن إضافة عَرِي. استقصاء الأثر (٧١/ ب). (٩) أي: قول التَّابعي: (من السُّنَّة). انظر: شرح الناظم (ص ١٩٠ - القسم الثاني)، ومنهج ذوي النظر (ص ٥٦).