على نحو ما ألف الناس ونسبوه إلى ما تلحن فيه العامة، ولم نكبره بالتوسعة في اللغات وغريب الكلام" (١).
وبين المقدمة والخاتمة نثر مواد كتابه موزعة على ثلاثين بابا، وقسم هذه الأبواب على قسمين رئيسين: الأول يضم أبواب الأفعال، وتبدأ بباب فعلت بفتح العين، وتنتهي بباب ما يهمز من الفعل، ويبدأ القسم الثاني بباب المصادر وينتهي بباب من الفرق، وقد سلك في ترتيبها النحو التالي: