(٢) والعامة تقول: "شافته" بترك الهمز وتشديد الفاء. إصلاح المنطق ١٨٢، وابن درستويه (١٩٢/ب)، والزمخشري ٣٨١. والشافة بالهمز وغير الهمز في النهاية ٢/ ٤٣٦، وينظر: الهمز ١٥. (٣) تهذيب الألفاظ ٢/ ٥٧٥، وأدب الكاتب ٤٩، والفاخر ١١٥، والزاهر ٢/ ٥٤، والمستقصى ١/ ١٥٦، وغريب الحديث لابن الجوزي ١/ ٥١٣، والصحاح ٤/ ١٣٧٩، والأساس ٢٢٧ (شأف). (٤) والعامة تقول: "نامته"بترك الهمزة وتشديد الميم. ابن درستويه (١٩٢/ب)، والزمخشري ٣٨١، قلت: وليس قول العامة هذا بخطأ، لأن من همز وخفف جعله من النئيم وهو الصوت، ومن سهل وشدد جعله من النميمة، أي ما ينم عليه من حركاته، وهما وجهان في تفسير هذا القول. ينظر: إصلاح المنطق ١٨٢، والأمثال لأبي عكرمة ٤٨، وأدب الكاتب ٤٩، والفاخر ٢٥٧، والزاهر ١/ ٢٢٩، ونوادر الهجري ٣/ ١١٤٨، والصحاح ٥/ ٢٠٣٨، ٢٠٤٥ (نأم، نمم). (٥) عن الفراء في الزاهر ١/ ٢٢٩.