(٢) ينسب هذا البيت للمرار الأسدي، وهو في ديوانه ٢/ ٤٦٤، وهو له أو لمالك بن زغبة في شرح أبيات سيبويه لابن السيرافي ١/ ٦٠، وإيضاح شواهد الإيضاح ١/ ١٨٠، وشرح المفصل لابن يعيش ٦/ ٥٩، ٦٤، ونسب لزغبة في الخزانة ٨/ ١٣٢. (٣) المغيرة: الخيل المغيرة، وأولاها: أولها. قال القيسي: "يقول: لقد علمت أولى الخيل أنني تقدمت حتى لحقت، فلم أجبن عن الضرب مسمعا، وهذا هو مسمع بن مالك الشيباني، سيد ربيعة بالعراق" إيضاح شواهد الإيضاح ١/ ١٨١. (٤) مكان "لحقت"، وهو بهذه الرواية في ديوانه، وشرح المفصل لابن يعيش، وشرح ابن عقيل ٢/ ٢٨٧. (٥) والعامة تقول: "كللت أكل" بكسر اللام من الماضي، وفتح ا لكاف من المستقبل. إصلاح المنطق ١٨٨، وأدب ا لكاتب ٣٩٨، وابن درستويه ١٣٥. (٦) ديوانه ١٨٥ برواية: "فأليت. . . . . . . . . . . حتى تزور .... ". والمعنى: حلفت ألا أرحم ناقتي مما تعاني من تعب وضعف حتى تزور محمدا صلى الله عليه وسلم.