(٢) هو نبات ينبت في الهند وكابل والصين، ثمره على هيئة حب الصنوبر الكبار، يدق ويتداوى به، فارسي معرب. ينظر: المعرب ٢٨، والقاموس ٢٦٩، والمعجم الوسيط ٣٢ (هلج). (٣) و"زكن" بالفتح لغة أخرى. ينظر: الأفعال لابن القطاع ٢/ ٨٥، وابن هشام ٥٩. (٤) وفي أدب الكاتب ٢٣: "ونحو قول الناس: "زكنت الأمر" يذهبون فيه إلى معنى طننت وتوهمت، وليس كذلك، وإنما هو بمعنى علمت"، وأنشد بيت قعنب. (٥) البيت في إصلاح المنطق ٢٥٤، وتهذيب الألفاظ ٥٤٧، وأدب الكاتب ٢٤، ونوادر أبي مسحل ١/ ٣٠٣، والفاخر ٥٨، والزاهر ١/ ٥١٣، ولباب الآداب ٤٠٤، وشرح المفصل لابن يعيش ٨/ ١١٢، والجمهرة ٢/ ٨٢٥، والمجمل ١/ ٤٣٧، واللسان ١٣/ ١٩٨ (زكن)، ويروى في بعض هذه المصادر: ولن يراجع قلبي ودهم أبدا زكنت منه على مثل الذي زكنوا وقعنب هو: قعنب بن أم صاحب الفرازي، اشتهر بنسبه إلى أمه، وأبوه ضمرة أحد بني عبد الله بن غطفان، شاعر مقل مجيد، كان يعيش في عصر بني أمية. توفي نحو سنة ٩٥ هـ. من نسب إلى أمه من الشعراء ١/ ٩٢ ن وألقاب الشعراء ٢/ ٣١٠، وشرح الحماسة للتبريزي ٤/ ٢٤، وفي المبهج في تفسير أسماء شعراء الحماسة ١٨٠: " القعنب الشديد الصلب من كل شيء، فهو منقول" وينظر: ا لاشتقاق ٢٢٢.