(٢) ش: "وطرفت تطرف طرفا". (٣) سورة مريم ٥ ن ٨. (٤) كان الأولى بثعلب جعل هذا الفصل من صلب هذا الباب، لأن فيه أربع لغات - كما أسلفت - أجودها "عقرت" بالبناء للمفعول، كما نص على ذلك صاحب العين وغيره، وقد ذكر ثعلب في مقدمة كتابه أن ما كان فيه لغتان وثلاث وأكثر فإنه يختار أفصحهن. (٥) ش: "معنى الفصل". (٦) والعامة تقول: "زها يزهو، فهو زاه" بالبناء للفاعل. أدب ا لكاتب ٤٠١، و ابن درستويه ٢٣٠، والزمخشري ٨٠، وتقويم اللسان ١٨٧ ن وتصحيح التصحيف ٥٥٦، والتهذيب (زها) ٦/ ٣٧٢، وفي تهذيب الألفاظ ١/ ١٥٣: "وكلب وغيرهم يقولون: زهوت علينا" وعنه في الأفعال للسرقسطي ٣/ ٤٨٢: "وحكاها ابن دريد في الجمهرة ٢/ ١٠٧٢ من غير عزو لقبيلة، وعنه في الصحاح (زها) ٦/ ٢٣٧١، وذكر صاحب القاموس (زها) أنها لغة قليلة.