(٢) ما تلحن فيه العامة ١١٠، فعل وأفعل للأصمعي ٥٠٦، وإصلاح المنطق ٢٢٦ ن ٢٩٤، وأدب الكاتب ٣٥١، فعلت وأفعلت للزجاج ٩٧، وليس في كلام العرب ١٨٨، والأفعال للسرقسطي ٤/ ٢٢٧، ولابن القطاع ٣/ ٢٩٦، ودرة الغواص ١٩١، والعين ٢/ ٢٢٢، والجمهرة ٢/ ٦٦٨، والتهذيب ٢/ ١٣٥، والصحاح ٢/ ٥٥١، والمحكم ٢/ ٢٣٦ (وعد). وفي المصباح (وعد) ٢٥٥: "وقد أسقطوا لفظ الخير والشر، وقالوا في الخير: وعده وعدا وعدة، وفي الشر: ووعده وعيدا، فالمصدر فارق … وقالوا: أوعده خيرا وشرا بالألف أيضا". وينظر الحوار الذي درا بين الزجاج وثعلب حول هذه المسألة، وانتصار ابن خالويه لثعلب في: الرد على الزجاج للجواليقي (٤/ب)، الأشباه والنظائر ٤/ ١٢٦، ١٢٧، والخزانة ٥/ ١٩٠.(٣) قال الله تعالى في الخير: {وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً} البقرة ٢٦٨، وقال في الشر: {النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا} الحج ٧٢.(٤) قوله: "وعدا. . . . . . . . . . . موعود" ساقط من ش.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute