(٢) أوائل هذه الكلمات بالفتح لا غير في إصلاح المنطق ٣٢٥، وبالفتح والعامة تكسرها في أدب الكاتب ٣٨٨، والكسر والفتح لغتان في الصحاح ٦/ ٢٣٦٩، والمحكم ٦/ ٤٦، والمغرب ١/ ٣٧١، والمصباح ٨٧، ٩٨، ١٧٤ (رشد، زنى، غوى). وأنكر الزجاج في المخاطبة التي جرت بينه وبين ثعلب، والكسر في رشدة وزنية، وقال: هما بالفتح لا غير. معجم الأدباء ١/ ٥٧، والأشباه والنظائر ٤/ ١٢٦، والمزهر ١/ ٢٠٦ وذكر ابن خالويه في الانتصار لثعلب أن الفتح اختيار البصريين، والكسر اختيار الكوفيين، وأما غية فإجماع أنها مفتوحة. الإشباه والنظائر ٤/ ١٢٩، ١٣٠. وينظر: الرد على الزجاج للجواليقي (٤/أ). (٣) أوائل هذه الكلمات بالفتح لا غير في إصلاح المنطق ٣٢٥، وبالفتح والعامة تكسرها في أدب الكاتب ٣٨٨، والكسر والفتح لغتان في الصحاح ٦/ ٢٣٦٩، والمحكم ٦/ ٤٦، والمغرب ١/ ٣٧١، والمصباح ٨٧، ٩٨، ١٧٤ (رشد، زنى، غوى). وأنكر الزجاج في المخاطبة التي جرت بينه وبين ثعلب، والكسر في رشدة وزنية، وقال: هما بالفتح لا غير. معجم الأدباء ١/ ٥٧، والأشباه والنظائر ٤/ ١٢٦، والمزهر ١/ ٢٠٦ وذكر ابن خالويه في الانتصار لثعلب أن الفتح اختيار البصريين، والكسر اختيار الكوفيين، وأما غية فإجماع أنها مفتوحة. الإشباه والنظائر ٤/ ١٢٩، ١٣٠. وينظر: الرد على الزجاج للجواليقي (٤/أ). (٤) ولم يستعمل مكسورا كسابقه، لاستثقال الكسر مع الياء. ابن درستويه (١٤٦/ب).