(٢) ومنه الحديث: "مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة، ريحها طيب وطعمها طيب". أخرجه البخاري (كتاب فضائل القرآن، باب فضل القرآن على سائر الكلام - ٥٠٢٠) ومسلم (كتاب صلاة المسافرين، باب فضيلة حافظ القرآن - ٧٩٧) واللفظ لمسلم. وينظر: النبات لأبي حنيفة ٢١٧.(٣) ديوانه ٥١.(٤) والعامة تقول: "جاء بالبضيح والريح". الأمثال لأبي عبيد ١٨٨، وإصلاح المنطق ٢٩٥، وأدب الكاتب ٤٠٨، وابن درستويه (١٨٥/ب)، والجمهرة ١/ ٩٩، والصحاح ١/ ٣٨٦ (ضحح). والضيح لغة في الإتباع والمزاوجة ٣٧، والعين ٣/ ١٣، والمحيط ٢/ ٢٩٧، والمحكم ٢/ ٣٤٣ (ضحح). وهو مثل عربي. ينظر: الأمثال لأبي عبيد ١٨٨، والفاخر ٢٤، والزاهر ١/ ٣٦٠، وجمهرة الأمثال ١/ ٢٥٩، ومجمع الأمثال ١/ ٢٨٦، والمستقصى ٢/ ٣٩.(٥) والضح ليس مفسرا في الفصيح ٣٠٤. وفي التلويح ٦٩: "جاء فلان بالضح والريح".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute