(٢) سورة طه ١٧، واستشهد ابن مالك بهذه الآية في شرح التسهيل ١/ ٢٤٨ لنيابة ذي البعد عن ذي القرب لعظمة المشير، وذهب الكوفيون إلى أن "تلك" في الآية بمعنى "التي" والتقدير: ما التي بيمينك. ينظر: معاني القرآن للفراء ٢/ ١٧٧، وإعراب القرآن للنحاس ٣/ ٣٦، والإنصاف ٢/ ٧١٧، وشرح الكافية للرضي ٣/ ٢٣. (٣) إصلاح المنطق ١٣٢ وفيه: "قال أبو عبيدة: كان رؤبة يهمز الثندوة والسئة سية القوس، والعرب لا تهمز واحدة منهما". وينظر: الفرق لقطرب ٥٢، وللأصمعي ٦٨، ولأبي حاتم ٣١، ولثابت ٢٦، وخلق الإنسان للأصمعي ٢١٧، ولثابت ٢٤٩، وللزجاج ٥٥، وللحسن بن أحمد ٨٢، والمخصص ٢/ ٢٢، والجمهرة ٣/ ١٢٤٠، والصحاح (ثدا) ٦/ ٢٢٩١.