للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مصروف؛ لأنه علم، والثاني: مصروف؛ لأنه نكرة، لوصفه "بآخر".

وكذلك كل معرفة وصفت بآخر، فإنها تنكر، والله أعلم.

<<  <   >  >>