(٢) انظر حرف: شاءَ، و جاءَ آخر (فصل من الإمالة في الراء) وانظر النشر: (٢/ ٢٠٨، ٢٠٩)، والإتحاف: ١٣٠، ١٣١. (٣) أي إن: جَعَلَ لَكُمُ وردت في سورة النحل في ثمانية مواضع وهي جميع ما في السورة. انظر النشر: (١/ ٤٠٥). (٤) هذا الإدغام هو ما يسمى ب (الإدغام الكبير)، وهو ما كان الأول من الحرفين فيه متحركا، سواء كانا مثلين أم جنسين أم متقاربين وفي الأمثلة التي أوردها المؤلف حرفان متماثلان أولهما في آخر كلمة والآخر في أول أخرى. انظر (باب اختلافهم في الإدغام الكبير)، في النشر (١/ ٣٧٤)، وما بعدها والإتحاف: ٢٤ و ١٣١. الحروف المذكورة على ترتيبهما: [البقرة: ٢٠]، و [البقرة: ١٧٦]، و [النساء: ٣٦]، و [المؤمنون: ١٠١]، و [الأعراف: ٤١]، و [النحل: ٧٢]، و [طه: ٣٣، ٣٤، ٣٥]، و [النمل: ٣٧]، و [النجم: ٤٣، ٤٤، ٣٨، ٤٩]. (٥) الْعَذابَ بِالْمَغْفِرَةِ [البقرة: ١٧٥]، و نَزَّلَ الْكِتابَ [البقرة: ١٧٦]، و طُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ [التوبة: ٨٧] و [المنافقون: ٣] و أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ [الحج: ٦٥] و جاوَزَهُ هُوَ [الحج: ٦٥]، [البقرة: ٢٤٩]، الصَّاحِبِ [النساء: ٣٦]. (٦) انظر حرف: أَحْيَا، و مَحْيايَ، و مَحْياهُمْ في باب الإمالة. (٧) وهو كل فعل أوله ياء أو تاء المضارعة إذا كان من رجوع الآخرة نحو: إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ، -