حرف: إِسْرائِيلَ ورد ثلاثا وأربعين مرة وأول مواضعه [البقرة: ٤٠]، المعجم: ٣٣. (٢) النشر (٢/ ٢١٦). (٣) أهل البصرة: أبو عمرو ويعقوب. (٤) وقرأ الباقون بالياء، لأن تأنيث الشفاعة ليس حقيقيا فلك في الفعل التذكير والتأنيث، وكذلك لوقوع الفصل بين المؤنث وفعله، كقوله تعالى: لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ [البقرة: ١٥٠]. انظر النشر: (٢/ ٤٠٠)، الإتحاف: ٣٥. (٥) وقرأ الباقون بالألف من المواعدة. النشر (٢/ ٤٠٠)، والإتحاف (١٣٥، ١٣٦). حرف الأعراف: ١٤٢، وَواعَدْنا مُوسى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ. وحرف طه: ٨٠: وَواعَدْناكُمْ جانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ. (٦) انظر حرفي: اتَّخَذْتُمُ، و أَخَذْتُمْ في باب الإدغام والإظهار من هذا الكتاب. (٧) انظر النشر: (٢/ ١٨٢)، الموضعان في الآية: ٥٤ نفسها. (٨) انظر حرف: يَأْمُرُكُمْ [البقرة: ٦٧] من كتابنا هذا. وراجع في ذلك النشر (٢/ ٤٠٠ - ٤٠٤)، والإتحاف: ١٣٦. (٩) أهل المدينة: نافع وأبو جعفر. (١٠) قراءة أهل المدينة وابن عامر على البناء للمجهول، وقراءة الباقين على البناء للمعلوم. النشر (٢/ ٤٠٤ و ٤٠٥)، والإتحاف: ١٣٧.