(٢) والباقون بالرفع. انظر النشر: (٣/ ١١٨)، والإتحاف: ٢٥٨.(٣) انظر حرف: وَإِذا قِيلَ لَهُمْ [البقرة: ١١] من كتابنا هذا.(٤) فَأَسْرِ [هود: ٨١]، والحجر: ٦٥، والدخان: ٢٣، و أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي [طه: ٧٧] و [الشعراء: ٥٢]. انظر التبصرة ٣٧١، المعجم: ٣٥٠.(٥) والباقون بهمزة قطع مفتوحة تثبت درجا وابتداء. انظر النشر: (٣/ ١١٨)، الإتحاف: ٢٥٩.(٦) انظر النشر: (٣/ ١١٨، ١١٩)، الإتحاف: ٢٥٩، مغني اللبيب ص ٥٥٨، ٧٨٠.(٧) بحذف الواو، وقرأ الباقون بإثباتها ولا خلاف في رفع التاء هنا.انظر حرف: صَلاتَكَ [التوبة: ١٠٣] والنشر (٣/ ١١٩)، والإتحاف (٣/ ٢٥٩).(٨) وقرأ الباقون بفتحها. انظر النشر: (٣/ ١١٩)، الإتحاف: ٢٦٠.(٩) وقرأ الباقون بتشديدها. انظر النشر: (٣/ ١١٩ و ١٢٠)، الإتحاف: ٢٦٠.(١٠) وقرأ الباقون بتخفيفها فيهما. انظر حرف: لَمَّا الزخرف: ٣٥ من كتابنا هذا.وانظر إعراب القرآن للنحاس (٢/ ١١٤ - ١١٦)، النشر (٣/ ١٢٠ و ١٢١)، الإتحاف: ٢٦٠، آية الطارق: ٤ إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ.(١١) وهي قراءة طلحة وشيبة وعيسى بن عمر بن أبي إسحاق ورواية نصر بن علي ومحبوب بن الحسن عن أبي عمرو، وقرأ الباقون بفتح اللام. انظر النشر: (٣/ ١٢١)، الإتحاف: ٢٦١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute