انظر: حجة ابن خالويه: ٢٨٩، والنشر (٣/ ٢٤٨، ٢٤٩)، الإتحاف: ٣٥٣.(١) أي: ضم الميم الأولى، والباقون بفتحها.انظر النشر: (٣/ ٢٤٩)، والإتحاف: ٣٥٣.(٢) وقرأ الباقون بمد الهمزة.انظر النشر: (٣/ ٢٤٩)، والإتحاف: ٣٥٤.(٣) وقرأ الباقون يَسْئَلُونَ بإسكان السين بعدها همزة بلا ألف. انظر النشر: (٣/ ٢٥٠)، والإتحاف: ٣٥٤.(٤) وقرأ الباقون بكسرها فيهن. المصدران السابقان. موضعا الممتحنة: ٤: قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ [٦]، و لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ انظر التبصرة: ٤٧١.(٥) انظر حرف: رَأَ الْمُؤْمِنُونَ في [الأنعام: ٧٦]، و مُبَيِّنَةٍ في [النساء: ١٩] من كتابنا هذا.(٦) أما القراءة الأولى «نضعف لها العذاب» ففعل مبني لفاعله، ومفعوله، وأما الثانية «يضاعف لها العذاب» ففعل مبني للمفعول، ونائب الفاعل، وأما قراءة الباقين «يضاعف لها العذاب» ففعل مبني للمفعول، ونائب الفاعل كذلك. انظر النشر: (٣/ ٢٥٠)، والإتحاف: ٣٥٤ و ٣٥٥.(٧) وقرأ الباقون «تعمل» بالتاء و «نؤتها» بنون العظمة. انظر النشر: (٣/ ٢٥١)، والإتحاف: -
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute