وذكره في "الدر المنثور" (٥/ ٢٧٦) وزاد نسبته لابن المنذر، وتصحف في "المطبوع" اسم سيار أبي الحكم إلى (يسار بن الحكم)؛ فليحرر. قلنا: وسنده ضعيف؛ لإعضاله. (٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٥/ ٢٧٦) ونسبه لابن أبي حاتم. قلنا: وهو ضعيف؛ لإعضاله. (٣) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٥/ ٢٧٦) ونسبه للطبري، ولم نجده فيه. وذكره في "لباب النقول" (ص ١٣٦) ونسبه لابن مردويه. ثم رأينا الواحدي أخرجه في "أسباب النزول" (ص ١٩٤) من طريق المحاملي ثنا زكريا بن يحيى الضرير ثنا سليمان بن سفيان الجهني ثنا قيس بن الربيع عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن ابن مسعود به. قلنا: وهذا إسناد ضعيف؛ مسلسل بالعلل: الأولى: سليمان بن سفيان ذا؛ ضعيف؛ كما في "التقريب". الثانية: قيس بن الربيع؛ صدوق، تغيّر لما كبر، أدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدث به. الثالثة: أبو إسحاق السبيعي؛ مدلس، وقد عنعن وهو مع ذلك كان قد اختلط وقيس روى عنه بعد الاختلاط.