(٢) فيض القدير شرح الجامع الصغير, عبد الرؤوف المناوي، القاهرة: المكتبة التجارية الكبرى، ط ١، ١٣٥٦ هـ، ٣/ ١٠٠. (٣) الجواظ بتشديد الواو وفتح الجيم وآخره ظاء معجمة، هو الفظ الغليظ، أو المجموع المنوع، وقيل: الكثير اللحم المختال في مشيته أي بسبب التنعم، انظر: مشارق الأنوار، ١/ ١٦٥، وفتح الباري، لابن حجر، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي ومحب الدين الخطيب، بيروت: دار المعرفة، ط ١، ١٣٧٩ هـ، ٨/ ٦٦٣، والديباج على صحيح مسلم بن الحجاج، عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، تحقيق: أبي إسحاق الحويني، الخبر: دار ابن عفان، ط ١، ١٤١٦ هـ، ٦/ ١٩٣، والتيسير بشرح الجامع الصغير، زين الدين عبد الرؤوف المناوي، الرياض: مكتبة الإِمام الشافعي، ط ٣، ١٤٠٨ هـ، ١/ ٣٩٥. (٤) أخرجه البخاري، كتاب تفسير القرآن، باب عتل بعد ذلك زنيم، رقم: ٤٦٣٣، وفي رواية "متضاعف"، ومسلم، كتاب الجنة، باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء، رقم: ٢٨٥٣.