للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

نعم غندر وغيره، المقصود أننا لا نبحث عن اللقب، لكن إذا وجد نعرف أن هذا اللقب لفلان، ولذلك لم يجعلها على حد سواء، ذكر الخلاف في الكنى والأسماء، لكن لم يذكر الخلاف في الألقاب، لماذا؟ لأننا لا نبحث عن الألقاب، وجدت الألقاب، صنف في الألقاب نقرأ في هذا الكتب المصنفة، ونقرأ أيضاً نعم .. ، لكنها على خلاف الأصل؛ لأن فيه ما اشتمل على ذم، وذكر هذا اللقب على سبيل التنقص لا يجوز، وقد نهينا عنه، لكن إذا كان لمجرد التعريف ما عرف إلا بهذا، ولم يكون على سبيل التنقص لا مانع.

"وفيهما وعكسه" عكس إيش؟ هاه؟

طالب:. . . . . . . . .

طيب، وعكسه؟

طالب:. . . . . . . . .

يعني الخلاف في اللقب؟ وفيهما في الاسم والكنية يختلف فيه اختلاف كبير مثل سفينة مولى النبي -عليه الصلاة والسلام- إيش اسمه؟ كنية بلال كثير من الأسماء لقبه لم يذكر، مثل ما ذكرنا، فيختلف، إذا عرف باسمه يختلف بكنيته، إذا عرف بكنيته اختلف في اسمه، لكن لا يذكرون الخلاف في اللقب، مثلما ذكرنا في أنه خلاف الأصل، لكن عكسه؟

طالب: ما في خلاف لا في اسمه ولا في كنيته. . . . . . . . .

طيب.

طالب:. . . . . . . . .

ويش يبقى؟

طالب: اللفظ.

إذا كان متفق عليه؟ لماذا يذكر في هذا الباب؟ وعكسه؟

طالب: يختلف في واحد. . . . . . . . .

لا يعني المفترض أنه فيه ما أختلف في اسمه وكنيته واتفق على لقبه، وعكسه اختلف في لقبه، نعم اتفق في اسمه، لكن الشرح ويش يقول؟ شرح زكريا إن كان معكم فهو أقرب، أسهل.

طالب: يقول: وعكسه وهو في الثاني فإن لم يختلف في واحد من اسمه أو كنيته كالأئمة الأربعة ....

إيه لكن مثل هذا يحتاج إلى ذكر؟ هاه؟

طالب:. . . . . . . . .