[انظر هامش مقامع هامات الصلبان" بين المسحية والإسلام" ص ٣١٩]. (٢) في (ش) الغلط قاصد. (٣) في ش: قصد. (٤) هذا طبع الكفار دائما يوجهون هذه التهمة إلى الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وقد حصل لمحمد صلّى الله عليه وسلم هذا، فالنضر بن الحارث لعنه الله كان يوجه هذه التهمة إلى المصطفى صلّى الله عليه وسلم فرد الله عليه وعلى أمثاله بقوله تعالى: وقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً وزُوراً (٤) وقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وأَصِيلًا (٥) قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ ... [الفرقان: ٤ - ٦] [الفرقان: ٤ - ٦].