[انظر البداية والنهاية ١/ ١٥٠ - ١٥٢، الروض الأنف ١/ ١٦]. (٢) عند الماوردي:" وتكون يده فوق الجميع ويد الجميع مبسوطة إليه بالخضوع"، وفي التراجم الحديثة:" ويد كل واحد عليه، وأمام جميع إخوته يسكن" اهـ. (٣) القصة في سفر التكوين الأصحاح السادس عشر، كما في التراجم الحديثة. وانظر هداية الحيارى ص ٥٤، وأعلام النبوة للماوردي ص ١١٨. (٤) ليس هذا قول الله على القطع ولا بالنص إن كان ذلك صحيحا وإنما هو معناه إن كان صدقا وقد يكون فيه من تحريف اليهود والنصارى ما يجعلنا غير جازمين بأن هذا من عند الله كما قال النبي صلّى الله عليه وسلّم في الحديث المتقدم في أول هذا الكتاب: «لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم ... » الحديث. (٥) في (ش): لخلفه.