(٢) في صحيح البخاري: ثم ضحك. (٣) في (ش): نور. (٤) في صحيح البخاري:" حتى بدت نواجذه ثم قال: ألا أخبرك بإدامهم؟ قال: إدامهم بالام ونون. وقالوا وما هذا؟ قال: ثور ونون يأكل ... " ولفظ مسلم نحوه. وبالام: لفظ عبري معناه: الثور الوحشي. والنون: الحوت. وزائدة كبدها: هي القطعة المنفردة المتعلقة في الكبد، وهي أطيبها. [انظر فتح الباري ١١/ ٣٧٤، شرح صحيح مسلم ١٧/ ١٣٥ - ١٣٦]. (٥) أخرجه البخاري في كتاب الرقاق، باب يقبض الله الأرض يوم القيامة. ومسلم في كتاب صفات المنافقين، باب نزل أهل الجنة، حديث ٣٠. (٦) في صحيح البخاري: وراهبين. (٧) في الصحيحين:" حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم ... ". (٨) إلى هنا لفظ البخاري في كتاب الرقاق، باب الحشر، حديث ٦٥٢٢، ومسلم في كتاب الجنة، باب فناء الدنيا وبيان الحشر يوم القيامة، حديث ٥٩، والنسائي في كتاب الجنائز، باب البعث. كلهم عن أبي هريرة. (٩) في صحيح مسلم وسنن الترمذي: الجلحاء. وهما مترادفتان ومعناهما: التي لا قرون لها. (١٠) القرناء: التي لها قرون. (١١) أخرج مسلم في كتاب البر، باب تحريم الظلم، والترمذي في كتاب صفة القيامة، باب ما جاء في-