(٢) هذا اللفظ أخرج نحوه البخاري. وسيأتي تخريجه. (٣) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان، باب اختباء النبي دعوة الشفاعة لأمته، حديث: ٣٣٤، ٣٣٥، وله ألفاظ أخرى عنده في نفس الباب، والترمذي في الدعوات، باب فضل لا حول ولا قوة إلا بالله، حديث: ٣٦٠٢، والدارمي في كتاب الرقائق، باب إن لكل نبي دعوة، وأحمد في مواضع من المسند منها (٢/ ٢٧٥، ٣٨١، ٣٩٦) وله ألفاظ أخرى عنده. (٤) هذا الحديث مؤخر في (ش) بعد الحديثين بعده. أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب لله مائة اسم غير واحدة (٦٨)، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب في أسماء الله تعالى وفضل من أحصاها حديث: ٥، ٦، وابن ماجه في كتاب الدعاء، باب في أسماء الله- عز وجل-، حديث: ٣٨٦٠، ٣٨٦١. (٥) أخرجه البخاري في كتاب مواقيت الصلاة، باب فضل صلاة الفجر (٢٦)، ومسلم في كتاب المساجد، باب فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما، حديث: ٢١٥، والدارمي في كتاب الصلاة، باب فضل صلاة الغداة وصلاة العصر، وأحمد في المسند (٤/ ٨٠). (٦) في صحيح مسلم ومسند أحمد:" غفرت خطاياه ... ".