عَلَى غَيرِ إِسْلاَمٍ أَتَوْكَ وَبَايَعُواْ * لأَنَّهُمُ سِيقُواْ إِلَيْكَ عَلَى صُغْرِ
وَأُقْسِمُ إِنْ ذَاقَ العِدَى بَعْدَكَ الكَرَى * فَلَنْ يَحْلُمُواْ إِلاَّ بِأَعْلاَمِكَ الصُّفْرِ
فَإِنْ كُنْتَ مِنْ جِنْسِ المُلُوكِ وَفُقْتَهُمْ * فَلِلْمِسْكِ نَشْرٌ لَيْسَ يُوجَدُ في العِطْرِ
بِحِكْمَةِ لُقْمَانٍ وَصُورَةِ يُوسُفٍ * وَمُلْكِ سُلَيْمَانٍ وَصِدْقِ أَبي بَكْرِ
عَطَاءٌ بِلاَ مَنٍّ وَحُكْمٍ بِلاَ هَوَىً * وَحِلْمٌ بِلاَ عَجْزٍ وَعِزٌّ بِلاَ كِبْرِ
{الثَّاني وَالثَّالِثُ لِلأَخْطَل، وَالْبَاقِي لِبَهَاءِ الدِّينِ الزُّهَير بِتَصَرُّف ٠ وَالأَخِيرُ لاَبْنِ زَيْدُون}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَيَا ابْنَ {//٥/ ٥} جُزْتَ بي غَايَةَ البِرِّ * وَحَمَّلْتَني مَا لاَ أُطِيقُ مِنَ الشُّكْرِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute