تذكر الأناجيل أن المسيح قد أحيا ثلاثة اموات هم: ابنة يايرس، وابن أرملة من مدينة نايين والثالث رجل يسمى (لعاذر). لوقا (١٧: ١١ - ١٧) لوقا (٤٠:٨)
كذلك تروى الأناجيل أن المسيح أعاد البصر لعدة عميان بالإضافة إلى شفاء البرص وامرأة ناذفة وغيرها من المعجزات التي أعلن عنها المسيح (إن العمى يبصرون والعرج يمشون والبرص يطهرون والصم يسمعون والموتى يقومون) لوقا ٢٢:٧
[ونتساءل ماذا كان رد فعل اليهود الذين عاينوا تلك المعجزات بأنفسهم:]
أ- تذكر الأناجيل أن مدناً كاملة لم تؤمن بالمسيح كنبي أو رسول بالرغم من المعجزات العديدة التي صنعها لهم لكى يؤمنوا به فأنذرهم بسوء العاقبة (حينئذ ابتدأ يوبخ المدن التي صنعت فيها أكثر قواته لأنها لم تتب، ويل لك يا كورزين، ويل لك يا بيت صيدا .. وأنت يا كفر نحوم المرتفعة إلى السماء ستهبطين إلي الهاوية) متى صح ١١: ٢٠ - ٢٣ وكذلك (ومع أنه كان قد صنع آيات هذا عددها لم يؤمنوا به) يوحنا ٣٧:١٢
ب- وتخبرنا الأناجيل أن من رأى المعجزات وكان منصفا للسيد المسيح دعاه نبيا (قالوا للأعمى ماذا تقول أنت عنه من حيث أنه فتح عينيك، فقال أنه نبي) يوحنا ١٧:٩ (فكثيرون من الجمع لما سمعوا هذا الكلام قالوا هذا بالحقيقة هو النبي) يوحنا