الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ فِي قَوْله تَعَالَى {وفرش مَرْفُوعَة} فَذكره
(١٦٦٣) وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لقد ابتدرها بضعَة وَثَلَاثُونَ ملكا أَيهمْ يصعد بهَا
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن قَانِع وَالْحَاكِم عَن رِفَاعَة بن رَافع رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ صليت خلف رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فعطست فَقلت الْحَمد لله حمدا كثيرا مُبَارَكًا عَلَيْهِ كَمَا يحب ويرضى قَالَ فَذكره
(١٦٦٤) وَالشَّاة إِن رحمتها رَحِمك الله
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن معقل بن يسَار وَأخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن قُرَّة بن إِيَاس رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي وَرِجَاله ثِقَات
سَببه عَن قُرَّة أَنه قَالَ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا رَسُول الله إِنِّي لآخذ الشَّاة لأذبحها فأرحمها فَذكره
(١٦٦٥) وَايْم الله لَا أقبل بعد يومي هَذَا من أحد هَدِيَّة إِلَّا أَن يكون مهاجريا قرشيا أَو أَنْصَارِيًّا دوسيا أَو ثقيفيا
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج أَحْمد عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا أَن أَعْرَابِيًا أهْدى إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بكرَة فَعوضهُ مِنْهَا سِتّ بكرات فتسخطه فَبلغ ذَلِك النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَحَمدَ الله وَأثْنى عَلَيْهِ ثمَّ قَالَ إِن فلَانا أهْدى إِلَيّ نَاقَة وَهِي نَاقَتي أعرفهَا كَمَا أعرف بعض أَهلِي ذهبت مني يَوْم زغابات فعوضته مِنْهَا سِتّ بكرات فظل ساخطا لقد هَمَمْت أَن لَا أقبل هَدِيَّة إِلَّا من قرشي أَو أَنْصَارِي ثقفي أَو دوسي
(١٦٦٦) وَأي دَاء أدوى من الْبُخْل
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان عَن جَابر بن عبد الله وَأخرجه الْحَاكِم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute