وصف رجلا بشرف الهمة وعظم الخليقة، ونسبه إلى الضخم إشارة إلى ذلك ولم يرد ضخم الجثة. قال الله تعالى: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} والعظم والخضم سواء. والبيت لرؤبة بن العجاج. وانظر المنصف ١/ ١٠ وشحر السيرافي ٥/ ١٥٥، ,اللسان ١٥/ ٢٤٧، وا لمحتسب ١/ ١٠١ وتوجيه إعراب أبيات مل غزة الإعراب للفارفي/ ١٥٥. وديوان رؤبة بن العجاج/ ٨٣. ٢ من شواهد الكتاب ٢/ ١٥٣، على إدخال النون ضرورة في ترفعن. قال سيبويه: وزعم يونس أنهم يقولون: ربما تقولن ذاك، وكثر ما تقولن ذاك. والعلم: الجبل. والشمال- بالفتح- ويجوز الكسر بقلة- وهي الريح التي تهب من ناحية القطب. ويوري: ترفعن أثوابي شمالات وأوفي: اشرف. والبيت لجذيمة الأبرض من أبيات يرثي بها جماعة من قومه. وانظر: النوادر/ ٢١٠ وأمإلى ابن الشجري ٢/ ٢٤٣ وشرح شواهد الإيضاح لابن بري/ ٢٩ وابن يعيش ٩/ ٤٠ والإيضاح لأبي على/ ٤٦ والمفصل للزمخشري/ ٣٣١ والمغني ١/ ١١٩.