وانظر المقتضب ٢/ ١٥١، ورواه: ومرة يرميهم إذا ما تبدوا.. والأصمعيات/ ٢٣٧، الأغاني ١٤/ ٣١٥، والخزانة ٣/ ٥١٨، وشروح سقط الزند ١/ ٢٤٨. والديوان تحقيق د. يحيى الجبوري/ ٧١. ٢ انظر الكتاب ١/ ١٩٩. ٣ من شواهد سيبويه ١/ ٢٩٩، على نصب "ربا وجارا" على التمييز، والمعنى: أبرحت من رب ومن جار، أي: بلغت غاية الفضل في هذا النوع. وأراد بالرب الملك الممدوح، وكل من ملك شيئا فهو ربه. يشير إلى ابنته التي تحدث عنها تقول له وقد حزم أمره على الرحلة لممدوحه، أي أب كنت لي أعتز برعايته، وأي جار كنت أجد الأنس في قربه. وضبط صاحب اللسان تاء الفاعل في "أبرحت" بالكسر بناء على أن هذا خطاب لابنته ولكن الرواية في الديوان تدل على أنه من ابنته له، وكذا فعل ابن السراج. وانظر: نوادر أبي زيد/ ٥٥، والتهذيب ٥/ ١٩، وشرح الحماسة ٣/ ١٢٦٣، والحماسة/ ٣٣٤، وجمهرة الأمثال للعسكري ١/ ٢٠٥، والفاخر للمفضل بن سلمة / ٢١٤، وشروح سقط الزند ١/ ٢٤٨. والجمهرة ١/ ١٦، وارتشاف الضرب/ ٢٤٤، والديوان/ ٤٩.