٢ انظر الكتاب ١/ ٣٩٧. ٣ أي: البصريين، انظر الكتاب ١/ ٣٩٧. ٤ ذكر سيبويه ١/ ٣٩٨ أن الخليل زعم أن "أيهم" وقع في: اضرب أيهم أفضل على أنه حكاية, كأنه قال: اضرب الذي يقال له: أيهم أفضل, يعني: أن من رفعها من العرب إذا حذف المبتدأ من صلتها فهو يعرب أيًّا مطلقًا، وإن أضيفت وحذف صدر صلتها وجعل "أيا" استفهامية محكية بقول مقدر. أما يونس فيجعلها استفهامية أيضًا لكنه حكم بتعليق الفعل قبلها عن العمل؛ لأن التعليق عنده غير مخصوص بأفعال القلوب, وكذلك يراها مبنية لا معربة. وقد نقل ابن الشجري ٢/ ٢٩٧-٢٩٨ ما ذكره ابن السراج بشأن "أي". ٥ في "ب" منهم. ٦ انظر الكتاب ١/ ٣٩٧-٣٩٨. ٧ من شواهد الكتاب ١/ ٢٥٩، على رفع "حرج" و"محروم" وكان وجه الكلام نصبهما على الحال والخبر، ووجه رفعهما عند الخليل على الحكاية، والمعنى: فأبيت كالذي يقال له: لا حرج ولا محروم. وانظر: شرح الرماني ٢/ ١٠٩, وشرح السيرافي ٢/ ١٩٧, والحماسة/ ٨٠، والمخصص ٨/ ٦٩, واللسان مادة "حرج", والخزانة ٢/ ٥٥٣، وابن يعيش ٢/ ٦٧، والديوان/ ٨٤, وروايته: ولقد أكون من الفتاة بمنزل ... ..........................