٢ شيئًا، ساقطة في "ب". ٣ انظر الكتاب ١/ ٣٩٧. ٤ ذكر ابن الشجري في أماليه ٢/ ٣٩٧ أن المازني يرى أن "أيا" مبنية؛ لأن التقدير عنده: الذي هو أشد على الرحمن عتيا، أو الذين هم أشد, فالضمة على قوله ضمة بناء, لا ضمة إعراب. ٥ من شواهد الكتاب ١/ ٢٧٠، على إدخال "رب" على "من" والاستدلال على تنكيرها؛ لأن رب لا تعمل إلا في نكرة, ويبغض في موضع الوصف "لمن". والمعنى: إنهم محسودون لشرفهم وكثرة مالهم، والحاسد لا ينال منهم أكثر من إظهار البغضاء لهم؛ لعزهم ومنعتهم. والشاهد لعمرو بن قميئة. وانظر: المقتضب ١/ ٤١، وأمالي ابن الشجري ٢/ ٣١١, وابن يعيش ٤/ ١١، وشرح الرماني ٢/ ١٢٢، والوحشيات/ ٩، ومعجم الشعراء/ ٢١٤. ٦ مر تفسيره صفحة ١٤١ من هذا الجزء.