٢ محمد عليه الصلاة السلام: ١٨. ٣ مريم: ٧ والآية: {زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى} . ٤ انظر الكتاب ٢/ ١٩٦. ٥ انظر الكتاب ٢/ ١٩٧. ٦ هود: ٧٢ وفيها قراءات كثيرة سبعية، انظر إتحاف فضلاء البشر/ ٢٥٩، وغيث النفع/ ١٣٠. ٧ من شواهد الكتاب ٢/ ١٦٧ على أن الهمزة المخففة بزنة المحققة، ولولا ذلك لانكسر البيت؛ لأن بعد الهمزة نونًا ساكنة، فلو كانت بين بين في حكم الساكنة، لالتقى ساكنان في الحشو، ولا يكون ذلك في الشعر إلا في القوافي. وعجز البيت: ريب المنون ودهر مفسد خبل. ورأيت بمعنى: أبصرت، والأعشى: هو الذي لا يبصر بالليل. وانظر المقتضب ١/ ١٥٥، والحجة ١/ ٢٣١، وشرح السيرافي ٥/ ١١، والإنصاف/ ٣٨٩، والديوان/ ٥٥.