أخرجه عبد بن حميد كما في تغليق التعليق ٣/٥٠٦، وابن جرير رقم٧٠٢٥ من طريق شبل، عن ابن أبي نجيح، به. ٢ فتح الباري ٦/٤٧٢. أخرجه الثوري في تفسيره ١٤٩: ١٣: ١٨ عن منصور، به. قال الطبري: مراد إبراهيم بذلك أن الله مسحه فطهره من الذنوب، فهو فعيل بمعنى مفعول، قال ابن حجر: وهذا بخلاف تسمية الدجال المسيح فإنه فيعل بمعنى فاعل. انظر: تفسير الطبري ٦/٤١٤، وفتح الباري ٦/٤٧٢. ٣ فتح الباري ٦/٤٧٢. وذكره البخاري عنه تعليقا. أخرجه الفريابي كما في تغليق التعليق ٤/٣٥، وابن أبي حاتم سورة آل عمران، رقم٥٦٩ كلاهما من طريق ورقاء، عن ابن أبي نجيح، به. وأخرجه، ابن جرير رقم٧٠٧٥ من طريق عيسى، عن ابن أبي نجيح، به. والأثر ذكره السيوطي في الدر المنثور ٢/١٩٩ ونسبه إلى عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن المنذر.