أخرجه البزار في مسنده كشف الأستار، رقم٢٣٥٧ وأبو يعلى في مسنده رقم٣٦١٧ وابن جرير في تفسيره ٢٣/١٦٧ وابن أبي حاتم كما في تفسير ابن كثير ٥/٣٥٦ وابن حبان في صحيحه الإحسان، رقم٢٨٩٨ والحاكم ٢/٥٨١-٥٨٢ وأبو نعيم في الحلية ٣/٣٧٤-٣٧٥ كلهم من طرق عن نافع بن يزيد، به. قال البزار: لا نعلم رواه عن الزهري عن أنس إلا عقيل ولا عنه إلا نافع، ورواه عن نافع غير واحد. وصححه الحاكم على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي. وقال أبو نعيم: ورواته متفق على عدالتهم، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٨/٢١١ وقال: رواه أبو يعلى والبزار، ورجال البزار رجال الصحيح. وقال ابن كثير: رفع هذا الحديث غريب جداً. وذكره أيضا في البداية والنهاية ١/٢٢٣ وقال: وهذا غريب رفعه جداً، والأشبه أن يكون موقوفا. وقال ابن حجر - عقبه - وهو أصح شيء ورد في قصته. والحديث ذكره السيوطي في الدر المنثور ٥/٦٥٩-٦٦٠ وزاد نسبته إلى ابن أبي الدنيا وابن مردويه. ٢ فتح الباري ٦/٤٢١. أخرجه ابن أبي حاتم كما في تفسير ابن كثير ٥/٣٥٦ حدثنا أبي، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، أخبرنا علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، به. ٣ فتح الباري ٦/٤٢١. =