(٢) زيادة من ف، أ. (٣) في ت: "الحكم". (٤) في ف: "في". (٥) المعارف (ص٤٢) . (٦) في ت: "حديث". (٧) رواه مسلم في صحيحه برقم (١٧٦٣) من حديث عمر، رضي الله عنه. (٨) زيادة من ف، أ. (٩) في أ: "صلى الله عليه وسلم". (١٠) في ت، ف: "لما". (١١) ذكره ابن أبي العز في شرح الطحاوية في سياقه وعلق عليه الشيخ ناصر الألباني في تخريج الطحاوية بقوله: "كذا الأصل، وكأنه يشير إلى الحديث الذي ذكره شيخه ابن كثير في تفسير سورة الكهف بلفظ: "لَوْ كَانَ مُوسَى وَعِيسَى حَيَّيْنِ لَمَا وَسِعَهُمَا إلا اتباعى". وهو حديث محفوظ، دون ذكر "عيسى" فيه، فإنه منكر عندى لم أره في شيء من طرقه، وهي مخرجة في إراواء الغليل برقم (١٥٨٩) ".