(٢) في أ: "بن عباس". (٣) تفسير الطبري (٥/ ١٩٨) وقول الحافظ: إسناده لا بأس به، متعقب؛ فإن في إسناده ضعف وانقطاع، وهذه نسخة مشهورة خرجها الطبراني في المعجم الكبير. (٤) وقع في هـ: "همام بن مورق" والتصحيح من الإحسان. (٥) صحيح ابن حبان (٣/ ١٢١) "الإحسان". (٦) سنن الترمذي برقم (١٨١). (٧) في جـ: "من حديث". (٨) صحيح مسلم برقم (٦٢٨). (٩) في جـ: "ماله وأهله". (١٠) صحيح مسلم برقم (٦٢٦). (١١) في جـ: "عن أبي المهاجر عن أبي المليح". (١٢) الذي في الصحيح إنما هو عن هشام عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي قلابة، عن أبي المليح، عن بريدة ﵁، وهو في صحيح البخاري برقم (٥٥٣)، وهذا الثاني إنما هو في سنن ابن ماجة برقم (٦٩٤)، والأول هو المحفوظ، وقد وقع في نسخة "جـ" إثباته على الصواب، كما بينته، لكن وقع تخليط في ذلك؛ لأنه أثبت كلمة: "وفي الصحيح" ثم تدارك ذلك. (١٣) جاء في جـ: "كذا رواه ابن ماجة من حديث الأوزاعي، ورواه البخاري والنسائي من حديث هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي قلابة، عن أبي المليح بن أسامة، عن بريدة، عن النبي ﷺ: "من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله".