٩٦٢ - (التدبير نصف المعيشة، والتودد نصف العقل، والغم نصف الهرم وقلة العيال أحد اليسارين) الديلمي عن أنس، ومر في الاقتصاد، ورواه القضاعي عن علي بلفظ التدبير نصف العيش.
٩٦٣ - (أتدري ما تمام النعمة؟ تمام النعمة دخولُ الجنة والنجاةُ من النار) الطبراني عن معاذ.
٩٦٤ - (تَدرون مَن المُفْلِس؟ إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، يأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا وضرب هذا، فَيُعْطَىَ هذا من حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناتُه قبل أن يقضَي ما عليه أُخِذَ مِن خطاياهم فطُرِحَتْ عليه ثم طُرح في النار) رواه مسلم والترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه.
٩٦٥ - (التراب ربيعُ الصبيان) الطبراني عن سهل بن سعد مرفوعا والقضاعي عن ابن عمر، وكذا الخطيب في رواة مالك عنهما، وقال المتن لا يصح انتهى.
٩٦٦ - (ترْكُ الشر صدَقة) ذكره في المواهب من غير عزو لأحد.
٩٦٧ - (تَرَبِّوُا الكِتاب) تقدم في " إذا كتبت ".
٩٦٨ - (ترْكُ العادةِ عداوةٌ - وفي لفظٍ زيادةُ مستفادةٌ) لا أصل له كما في التمييز كالأصل، لكن روى البيهقي في مناقب الشافعي عنه أنه قال ترك العادة ذنب مستحدث.
٩٦٩ - (تَرْكُ العَشاء مَهْرَمة) سيأتي في " تعشَّوا ".
٩٧٠ - (تركُ السلامِ على الضرير خيانة) الديلمي عن أبي هريرة وابن مسعود.
٩٧١ - (تارك الورد ملعون وصاحب الورد ملعون) قال القاري لا أصل له انتهى.
٩٧٢ - (تَزوَّجْوا فقراءَ) تقدم في: التمسوا الرزق بالنكاح، قال في اللآلئ ولعله روى بالمعنى من حديث في صحيح ابن حبان والحاكم ثلاثة حق على الله أن يغنيهم: الناكح لِيَسْتَعِفّ قال تعالى ... (إن يكونوا فقراء يُغْنِهِمُ الله من فضله) ... وقال في الدرر تزوجوا فقراء يغنكم الله لا يعرف، لكن في صحيح ابن حبان والحاكم ثلاثة حق على الله