للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢٩٧٢ - ويأتيك بالأخبار من لم تزود.

رواه أحمد عن عائشة رضي الله عنها وتقدم في: (ستبدي لك الأيام) .

٢٩٧٣ - ويح عمار تقتله الفئة الباغية متفق عليه عن أبي سعيد.

ولفظ البخاري يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار

٢٩٧٤ - ويل للعالم من الجاهل وويل للجاهل من العالم.

رواه الديلمي عن أنس.

٢٩٧٥ - ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ويل له.

رواه أحمد وأبو داود والترمذي والحاكم عن معاوية بن حيدة.

٢٩٧٦ - الويل لمن يغضب وينسى غضب الله.

رواه الديلمي عن أبي هريرة.

٢٩٧٧ - الويل كل الويل لمن ترك عياله بخير وقدم على ربه بشر.

رواه الديلمي عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه.

٢٩٧٨ - ويمنعون الماعون، ما يتعاونه الناس بينهم: الفأس والقدر والدلو وأشباهه.

رواه الديلمي عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه.

[حرف اللام ألف]

٢٩٧٩ - لا أحب الذواقين من الرجال ولا الذواقات من النساء.

رواه الطبراني عن أبي موسى رفعه، وللديلمي عن أبي هريرة بلفظ تزوجوا ولا تطلقوا فإن الله لا يحب الذّوّاقينَ والذواقات، وللدارقطني في الأفراد عن أبي هريرة مثله.

٢٩٨٠ - لا أدري نصف العلم.

رواه الدارمي والبيهقي في المدخل عن الشعبي من قوله، وروى الهروي في ذم الكلام عن الشعبي قال قال ابن مسعود وإذا سئل أحدكم عما لا يدري فليقل لا أدري فإنه ثلث العلم، وهو في سنن سعيد بن منصور لكن بانقطاع بين الشعبي وابن مسعود، وفي صحيح البخاري عن ابن مسعود من علم فليقل ومن لم يعلم فليقل الله أعلم فإن العلم أن يقول لما لا يعلم الله أعلم، قال في المقاصد وفي ثبوت لا أدري من الأحاديث المرفوعة والآثار الموقوفة عن الصحابة والتابعين فمن بعدهم الكثير ولما سأل النبي صلى الله عليه وسلم جبريل عن خير بقاع الأرض وشرها قال لا أدري كما تقدم في: أحب البقاع، وعند البيهقي في مناقب

<<  <  ج: ص:  >  >>